الأسلحة

منذ اندلاع النزاع المسلح في اليمن في سبتمبر 2014، وثقت مواطنة لحقوق الإنسان المئات من الوقائع التي قتلت وأصابت الآلاف من المدنيين/ والمدنيات.
ومنذ اللحظات الأولى للحرب استخدمت الأطراف أنواع متعددة من الأسلحة، أودت بالالاف من المدنيين ما بين قتيل وجريح ، ودمرت الآلاف من الأعيان المدنية والبنية التحتية . وثقت مواطنة استخدام كافة أطراف النزاع في اليمن لأنواع متعددة من الأسلحة ، من بينها القنابل بأنواعها التي ألقتها مقاتلات التحالف بقيادة السعودية والإمارات ، والألغام الفردية والألغام المضادة للمركبات، وقذائف الهاون والكاتيوشا، والاشراك الخداعية وما خلفته الأطراف المتحاربة من أجسام متفجرة بالإضافة الى الكلاشنكوف والقناصات وقذائف الدبابات والمدرعات والمدافع بأنواعها وقذائف الآر بي جي والمعدلات وغيرها من الأسلحة الأرضية الثقيلة والمتوسطة ، والتي استخدمتها كل من : جماعة أنصار الله " الحوثيين " ، وقوات الحكومة المعترف بها دولياً ، وتشكيلات المقاومة الشعبية الموالية للحكومة المعترف بها دولياً ، وقوات المجلس الإنتقالي الجنوبي ، والقوات المشتركة في الساحل الغربي .

تـــقاريـر

الموت القادم من السماء

بعد عشرين عامًا من بَدْء الولايات المتحدة عمليات القتل السرية وغير الخاضعة للمساءلة في اليمن، يجب على إدارة بايدن في نهاية المطاف أن تتغير نحو مسار تحترم فيه الحقوق.

بلا مساءلة

تدخل الحرب في اليمن عامها السادس، بمزيد من الخراب والتدمير والفرقة والانتهاكات المروعة وتعميق الصدوع الاجتماعية، محدثة بعد هذه المدة عزلًا يكاد يكون شاملًا بين اليمنيين واليمنيات وحقهم الأصيل في الحياة والكرامة والحرية، حيث يشهد البلد كارثة إنسانية من صنع البشر هي الأكثر فداحة في الوقت الراهن.

تقويض المستقبل

تشمل أبحاث هذا التقرير أكثر من (600) مقابلة، ويتناول وقائع الهجمات والاعتداءات على المدارس والمرافق التعليمية في اليمن ما بين شهر مارس/ آذار من العام 2015 وشهر ديسمبر / كانون الأول من العام 2019.