الحلقة الثانية من سلسلة العدالة الانتقالية
تُعدُّ #العدالة_الانتقالية -بالنسبة للحالة #اليمنية- ضرورة ملحة لإعادة بناء الثقة وبناء ما تداعى من آثار النزاع على مستويات متعددة، بما في ذلك الأضرار النفسية والاجتماعية والاقتصادية.. وبمقتضى ذلك يجب أن تركز العدالة الانتقالية على توفير الحقيقة والاعتراف بالمعاناة التي مر بها الناس، وتعويض #الضحايا، وإصلاح المؤسسات لضمان أن تكون أكثر شفافية وفعالية في حماية حقوق الإنسان، باعتبارها عملية معالجة حيوية لتحقيق السلام والمصالحة والبناء والإنصاف غير المنقوص.