نشرت مواطنة على صفحاتها العربية في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر 81 اسماً لضحايا هذه الانتهاكات في سجون جماعة أنصار الله (الحوثيين)، وحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وقوات الحزام الأمني في عدن، وقوات النخبة الحضرمية.
اختتمت “مواطنة” اليوم حملتها “عيدهم بين أهلهم” التي أقامتها منذ 28 مايو/ أيار 2019 في الأيام الأخيرة من شهر رمضان للتذكير بضحايا الاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري لدى أطراف النزاع في اليمن.
وقد نشرت على صفحاتها العربية في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر 81 اسماً لضحايا هذه الانتهاكات في سجون جماعة أنصار الله (الحوثيين)، وحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وقوات الحزام الأمني في عدن، وقوات النخبة الحضرمية.
قالت رضية المتوكل رئيسة مواطنة لحقوق الإنسان: “لا عيد لضحايا الاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري إلا مع أهلهم، ولا يجب أن يستمر ألم الضحايا وذويهم”.
خلال مايو/أيار 2019، أعادت “مواطنة” نشر إصداراتها السابقة منذ 2015 عن الاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري والتعذيب في اليمن في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر باللغتين العربية والانجليزية، وشملت هذه الإصدارات تقارير وبيانات ومدونات ووثائقيات.
تجدد “مواطنة” دعوتها لكافة الأطراف في اليمن للإفراج الفوري عن جميع المحتجزين تعسفياً، والكشف عن مصير المختفين قسرياً.